تتحول المملكة العربية السعودية سريعًا إلى وجهة مفضلة، حيث ترحب بالزوار الباحثين عن تجربة أصيلة حقًا، مع التقاليد القديمة والطموح الشاهق الذي أدى إلى الإنجاز الرائد للبلاد المتمثل في تجاوز 100 مليون زائر قبل 7 سنوات من الموعد المحدد.
العلامة التجارية السياحية الوطنية السعودية """"أهلا بكم في السعودية"""" تطلق حملتها الدولية الجديدة والمثيرة لأول مرة، "هذه الأرض تنادي" والذي سيتم إطلاقه في جميع أنحاء المملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا وألمانيا والولايات المتحدة، يرتكز فيلم "هذه الأرض تنادي" على رؤى زوار السعودية، ويعرض عمق واتساع أرض لا تزال مليئة بالغموض بالنسبة للكثيرين. من خلال البطلة الأنثوية، يتم أخذ المشاهد في جولة سريعة عبر الزمان والمكان، مما يوضح طوال الوقت: السعودية هي قلب الجزيرة العربية.
وتشيد الحملة بروح المغامرة والعجائب التي تتخلل المشهد السعودي، بمواقعه الغامضة وتقاليده الحديثة التي لا تزال متجذرة في الماضي البسيط. يتتبع الفيلم مستكشفة وهي تتنقل في تضاريس غير مألوفة في رحلة اكتشاف. إنه يحتفل بالمملكة العربية السعودية بكل جمالها وتعقيدها - من الكثبان الرملية والجبال المغطاة بالثلوج والشعاب المرجانية النابضة بالحياة في البحر الأحمر - وهو نظرة عميقة على بلد متعدد الأوجه حيث تتجمد الآثار في الزمن ويمكن رؤية التاريخ ولمسه. ، وشعرت. يتم نقل المشاهد إلى عالم مجهول بالنسبة له، وفي كل لحظة يتم الكشف عن الوحي - السعودية كأرض الفرح والترحيب، والتي تغري المسافرين بتجاوز حدود مخيلتهم.
هذه الأرض تنادي
يدور فيلم "هذه الأرض تنادي" حول التراث الاستثنائي للمملكة العربية السعودية، وتحولها السريع إلى وجهة عالمية ديناميكية، والدفء المحبب لشعبها. يشعر بطلة الفيلم في البداية بالخوف - وهي مسافرة منفردة تختبر الترحيب السعودي الدافئ الأسطوري بينما تشرع في رحلة غامضة عبر الوجهات المذهلة في البلاد.
ويشير الفيديو أيضًا إلى رسالة أعمق، تتجاوز دفء الترحيب بها، حيث تظل السعودية أرض الأوائل للمسافرين، ومكانًا يضم جواهر ثقافية وطبيعية عربية فريدة تنتظر اكتشافها، مما يجعلها وجهة جديدة ومثيرة للزيارة. إن كلمات بطلة الفيلم، "كنت الأولى، لكنني لن أكون الأخيرة"، تقدم دعوة قوية للعمل.
يفاجئ الفيديو ويثير الفضول، حيث يُظهر جانبًا أقل شهرة للمملكة – جغرافيتها الممتدة، وتضاريسها المتنوعة، وعجائبها البشرية والطبيعية – من مياه البحر الأحمر الفيروزية الصافية إلى جبال عسير الخصبة، ومدينتي الرياض وجدة النابضتين بالحياة. بالإضافة إلى مواقع التراث العالمي الشهيرة التابعة لليونسكو في الدرعية والحجر والبلد.
تم إطلاق الحملة بالشراكة مع الوكالة الإبداعية الحائزة على جوائز BETC. ستصل الحملة إلى الجماهير من خلال نهج متعدد المنصات وستكون بمثابة شعار لسلسلة من المبادرات لتوسيع وجهات النظر ومد الجسور بين الثقافات على مدار الأشهر القليلة المقبلة.
وقال معالي أحمد الخطيب، وزير السياحة ورئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة:
"يسعدنا أن ندعو العالم للكشف عن التطور النابض بالحياة في السعودية."
"إن هذه الحملة هي احتفال بمزيج أمتنا الفريد من التقاليد العريقة والحداثة المتطورة. وبينما نعمل على تحقيق رؤية السعودية 2030، فإن هدفنا هو تسليط الضوء على روح الابتكار في المملكة، والثراء الثقافي، والمناظر الطبيعية الخلابة، ووضع أنفسنا كواحدة من الوجهات السياحية العالمية الرائدة. نحن متحمسون لمشاركة رؤية حيث تخلق كنوزنا التاريخية وإنجازاتنا المعاصرة تجربة لا تُنسى للزوار من جميع أنحاء العالم.
وأضاف فهد حميد الدين، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة: "إن فيلم "هذه الأرض تنادي" هو دعوة مذهلة للعالم من السعودية. تم تطوير الفيلم من خلال الرؤى المستقاة من زوار البلاد، وهو بمثابة قصيدة للازدواجية الساحرة بين ماضي بلادنا التاريخي ومستقبلنا الطموح. إنه يعكس سعينا لتحقيق الكمال - دورة من التعلم المستمر، المتجذرة في البيانات، حيث نقوم بتكرار وتطوير عروضنا لتسهيل مسار النمو لدينا كوجهة مفضلة للجميع. ونأمل من خلال هذه الحملة أن نشعل فضول المسافر الذي يتوق إلى الإثارة في تجربة جديدة تمامًا - سواء في الثقافة أو المغامرة أو الرياضة أو الترفيه. تتمتع المملكة العربية السعودية بنمو ممتاز في الطلب حيث شهدت نموًا بنسبة 73٪ في المتوسط السنوي للسياح من أوروبا والولايات المتحدة، ونحن نواصل العمل مع الشركاء المحليين والعالميين لزيادة عروضنا وإثرائها، وبالتالي نرحب بالـ 150 مليون سائح بحلول عام 2030، يمكننا حقًا تجربة قلب الجزيرة العربية النابض بالحياة.
تقود المملكة العربية السعودية مهمة الدخول في عصر جديد في السياحة من خلال إنشاء وجهات جديدة مذهلة وتجارب مذهلة، وتعزيز الاستدامة وإنتاج أحداث عالمية المستوى في مجالات الثقافة والترفيه والرياضة. تتضمن مجموعة الأحداث الرائعة التي تقام على مدار العام ما يلي: موسم الرياض, موسم العلا ومهرجاناتها المتنوعةجدة البلدالتراث والمعالم الثقافية، SoundStorm مدل بيست - أحد أكبر المهرجانات الموسيقية في العالم جائزة المملكة العربية السعودية الكبرى F1, رالي داكار و كأس السعودية، من بين أشياء أخرى كثيرة
يمكن حجز جميع المواقع الموجودة في الفيلم، حيث يتمكن الزائرون من إنشاء مغامرتهم الخاصة من خلال الباقات المتوفرة في Visitsaudi.com.
تضم السعودية أكثر من 10,000 موقع أثري و8 مواقع اليونسكو للتراث العالميمع إضافة أحدث مواقعها، منطقة الفاو الأثرية، التي تحتفل بها هذا الشهر.
يجسد فيلم "هذه الأرض تنادي" ترحيب السعودية بالعالم، ويعرض مزيجًا لا مثيل له من حسن الضيافة والعروض النابضة بالحياة. الحملة مستوحاة من التراث الغني والتطورات الحديثة التي تحدد معالم الأمة. مع هدف طموح يتمثل في جذب 150 مليون سائح بحلول عام 2030، ترحب السعودية بالزوار لاستكشاف قلب الجزيرة العربية.
معلومات الدخول
لم تكن زيارة السعودية بهذه السهولة من قبل، فقد تم تطوير مبادرات التأشيرة بشكل مستمر، حيث أصبح برنامج التأشيرة الإلكترونية يشمل الآن 66 دولة ومنطقة إدارية خاصة، وتأشيرة المقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي وتأشيرة التوقف المجانية لمدة 96 ساعة. حاملو تأشيرات الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة أو شنغن، بالإضافة إلى المقيمين في المملكة المتحدة والولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، مؤهلون للحصول على التأشيرة الإلكترونية الفورية.
ترتبط السعودية حاليًا بـ175 وجهة، أي أكثر من نصف الطريق إلى هدفها البالغ 250 وجهة، مع إطلاق 14 طريقًا دوليًا جديدًا في عام 2024.
لدى هيئة السياحة السعودية خط مساعدة سياحي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع (اتصل بالرقم 7) للمسافرين الذين يحتاجون إلى المساعدة أو لديهم أي مخاوف. لمعرفة المزيد والتخطيط لرحلة، انتقل إلى قم بزيارة السعودية.
عن السعودية، مرحبا بكم في المملكة العربية السعودية
سعودي، مرحبا بكم في المملكة العربية السعودية هي علامة تجارية استهلاكية نابضة بالحياة مكرسة لمشاركة المملكة العربية السعودية مع العالم والترحيب بالمسافرين لاستكشاف العروض الغنية التي تقدمها البلاد. ويتمثل دور العلامة التجارية في دفع صناعة السياحة في البلاد إلى الأمام من خلال حملات التوعية وتوفير مجموعة شاملة من المعلومات والموارد للمسافرين للتخطيط والاستمتاع برحلات لا تنسى. باعتبارها الوجهة الأسرع نموًا في العالم، تعد السعودية، قلب الجزيرة العربية، الوجهة الجديدة الأكثر إثارة على مدار العام.